المشى فى المكان معروف، لكن عالم منصات التواصل خلق ما يمكن تسميته الحوار فى المكان يخاطب الشخص نفسه وجمهوره ومصفقيه انتظارا للتصفيق، وهى طريقة سهلة ومريحة، لكنها غير منتجة، وربما تكون مهمة السياسى
لا يوجد المزيد من البيانات.