في فجر هذا اليوم .. العاشر من رمضان السادس من أكتوبر من عام 1973 كان المرحوم الشيخ محمد أحمد شبيب يقرأ ما تيسر من الذكر الحكيم لآيات الله من القرآن الكريم في مسجد سيدنا الحسين بالقاهرة
وضعت وزارة الأوقاف عدد من الضوابط لقراءة القرآن الكريم قبل صلاة المغرب أو قبل صلاة الفجر، مؤكدة في الوقت نفسه أن الأمر فيه متسع لا وجوب ولا سنة ولا ندب ولا منع أيضًا