لم أتعود مطلقًا على التلون، والمجاملات غير المنطقية، أو عدم تسمية الحقائق بمسمياتها الحقيقية، وهو الأمر الذى يراه البعض أنه خطأ، وفاتورته باهظة التكلفة، وخسائره فادحة، كون أن معظم الناس لا تحب أن تسمع الحقائق.
بالإضافة إلى الإرهاب الذى حل بأرجاء الوطن منذ أن وضعت جماعة الإخوان الإرهابية قدمها وظلها الثقيل فى قصر الرئاسة وداخل أروقة الحكم، فقد ابتلانا الله بمن يسمّون أنفسهم دعاة أو باحثين فى الإسلام.