قتل وقصف وصل إلى قصف المخيمات والاستمرار في أعمال الإبادة من قبل الحكومة الإسرائيلية المتطرفة المستمرة بأعمالها "اللاشرعية" في قتل فرص تحقيق السلام وتقويض حل الدولتين.
مشهد افتتاح الرئيس السيسى لمشروعات تنموية اليوم وحديثه عن ضرورة الاكتفاء الذاتي من الغذاء في ظل تحديات عالمية ودولية وإقليمية كبيرة يؤكد
مؤكد أن خطوة إعلان المدعي العام بالمحكمة الجنائية الدولية عن طلبه وسعيه لإصدار مذكرة اعتقال بحق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت، ضربة قوية ضد دولة الاحتلال وتطور جديد في حرب غزة،
لا شك أن منطقة الشرق الأوسط لها أهمية كبيرة للغاية لأمن واقتصاد النظام الدولي الذي يشهد تحولات عميقة وتغيرات عالمية من بينها عودة التنافس بين القوى العظمى بقوة، لتصل حالة التنافس إلى صراع دولى من أجل النفوذ والسيطرة،
بعد كل الأمور التي تؤكد تعمق الانقسام في الداخل قد يسأل سائل: لماذا لم تسقط حكومة نتنياهو حتى الآن؟.. ومن أين ينبع الإجماع الإسرائيلي على استمرار الحرب؟
يجب دق ناقوس الخطر، لأن الكل يرى ما يحدث في البحر الأحمر الآن من تصاعد المخاطر وتفاقم الأحداث، حيث شرعت شركات شحن دولية كبرى بتعليق مرور سفنها عبر البحر الأحمر، وتصاعد حدة الاستهدافات للسفن التي بدأت بالحجز ثم الإغراق.
جولة جديدة لوزير خارجية الولايات المتحدة، أنتوني بلينكن، اليوم، للشرق الأوسط، وآمال وتطلعات بطرح اتفاق يُفضي إلى إيجاد حلول لإنهاء الحرب ووقف القتال في غزة،
مؤكد أن معرض القاهرة الدولى للكتاب عيد ثقافى بامتياز ومنارة مصرية بارزة ينتظرها مثقفوا العالم ومحبوا القراءة والإطلاع لما يقدمه من علم وثقافة وفعاليات وندوات تعد مشاعل للنور في بحور العلم والثقافة والتكنولوجيا
مؤكد أن استمرار العدوان الإسرائيلى بالحرب على غزة دون أى اعتبار لأى قوانين أو معايير إنسانية ينذر بأن تكون المنطقة أمام نزاع إقليمي حادّ يكون له بالغ التأثير على السلم والأمن الدوليين في ظل اتساع دائرة الحرب
في ظل احتفال المصريين بأعياد الميلاد وسط مظاهر من البهجة على أرض المحبة والسلام، أرض الديانات والثقافات والحضارات، أسجل في مقال اليوم بعض مظاهر الوحدة الوطنية في بلدنا الحبيب ونحن نحتفل مع أشقاء الوطن بعيدهم،
يدخل 2024 وينتهى اليوم الـ 86 من بدء الحرب على غزة وما زالت تواصل إسرائيل عدوانا غاشما على سكان القطاع والمدن الفلسطينية..
لا يستطيع أحد أن يُزايد على موقف مصر وجهودها بشأن القضية الفلسطينية عبر عقود طويلة، ولا يستطيع أحد أن ينكر دور القاهرة المحورى وتوظيف ثقلها السياسى والاستراتيجى لخدمة الفلسطينيين عبر الأزمات والحروب السابقة التي شنت على غزة في الفترة الماضية.
أيا كان الأمر بشأن نوايا العالم لـ2024، فإن التخوف الأكبر لدىّ أن التخبط السياسي والعسكري لإسرائيل خلال الحرب على غزة يدفعها لتحقيق أي مكاسب 2024، وهنا أتحدث عن سعى الاحتلال الدؤوب الآن لتهويد القدس في ظل الانشغال بغزة،
لم يتوقف قتل الصحفيين الفلسطينيين واستهداف الصحافة بشكل عام فى ميادين الحرب على غزة والمدن الفلسطينية ولا باعتقالهم وتهديد عائلاتهم، إنما الطغيان الصهيوني ليس له حد، حيث وصل إلى استهداف الصحفيين والإعلام
بات القاصى والدانى يدرك أهمية مصر وثقلها السياسى والاستراتيجى فى الإقليم، وهذا لم يأت من فراغ ولا محل صُدفة إنما بفضل تمتعها برؤية ثاقبة في تعاطيها مع هذه التطورات والأحداث والمتغيرات..
تواصل الولايات المتحدة دعمها المستميت لإسرائيل في حربها على غزة، وها هو شيك على بياض جديد يمنحه وزير الدفاع الأمريكي لويد أستن لتل أبيب، حيث أكد مجددا أن الدعم الأمريكي لإسرائيل
نجح – والحمد للله - المصريون في اختيار رئيسهم في صورة مٌشرفة ومضيئة ومشاعل الأمل تدفعهم نحو بناء الحاضر والمستقبل رغم التحديات العالمية والتهديدات الإقليمية والأزمات الاقتصادية، ليضربوا المثل والنموذج، فى أن الوطن يعلو ولا يُعلى عليه، وأن الوطن هو الخيار الوحيد للبقاء أحياء في سطور التاريخ.
علينا أن ننتبه من فخ الخطاب الأمريكي والسياسة الأمريكية التي تعتمد دائما على التناقضات وازدواجية المعايير حتى لا تضييع آمالنا وقضيتنا..
في إطار سياسة المراوغة والتضليل والخطابات الاستهلاكية لتمييع ما يحدث في فلسطين من جرائم إبادة وتجويع وقهر وحصار وقتل وقصف ومجازر في حق مدنيين عزل وأطفال خدج،
في ظل انشغال العالم بما يجرى على أرض قطاع غزة من إبادة وقصف وقتل للأطفال والنساء وتجريف البنية التحتية من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلية،