بعد شهور من إطلاق الدعوة الرئاسية للحوار بين كل القوى دون استثناء أو تمييز، أصبح الحوار واقعا، بمشاركة واسعة ومتنوعة من تيارات وأحزاب واتجاهات تتنوع من اليمين لليسار
لا يوجد المزيد من البيانات.