قال المؤرخ بسام الشماع للوهلة الأولى عندما ترى عرائس الأطفال المعروضة بالمتحف المصرى بالتحرير، ستعلم أنها لم تكن تستخدم للتسلية.
لا يوجد المزيد من البيانات.