انطلاقا من نظرية "اكذب ثم اكذب حتى يصدقك الناس" تواصل إسرائيل استراتيجيتها في صناعة الكذب والتعامل معه كبضاعة تروجها في الأسواق، وما يحدث مع عملية طوفان الأقصى وتسويقها للعالم على أنها هجوم إرهابى وأن ما تفعله من قتل ودمار وخراب وإبادة يأتى كدفاع عن النفس، خير نموذج.