لن نتجاوز فى الرد على تطاول قناة الإم بى سى على التليفزيون المصرى والسخرية منه ومن تاريخه وتراثه على مدار أكثر من نصف قرن. ولن تدفعنا حالة الغضب من موقف المحطة السعودية.
لا يوجد المزيد من البيانات.