د. مصطفى الفقى

وزارة حرب

الخميس، 14 نوفمبر 2013 10:00 ص

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لازلت عند رأيى بأننا نمر بظرف استثنائى غير مسبوق فى تاريخنا الحديث، ومن يتصوَّر أن أحداث يونيو ويوليو الماضى هى نهاية المطاف وأنها حققت الغايات النهائية لهذا الوطن فهو واهم، لأننا بلدٌ مستهدف بالضغوط الخارجية والمشكلات الداخلية، وأنا أطالب ذلك القائد الجسور الذى استجاب للثورة الشعبية وأنقذ البلاد والعباد أن يشارك بفاعلية فى «الحكم» بتشكيل «حكومة حرب» يترأسها هو تركز على قضيتين هما «الأمن» و«الاقتصاد» على أن تكون حكومة مصغَّرة لا يتجاوز عدد وزرائها اثنى عشر وزيرًا من المختصين بالشؤون الاقتصادية والعلاقات الدولية والأمن الداخلى والتعليم والصحة، وإذا كنا نريد دستورًا توافقيًا وانتخابات برلمانية ورئاسية وفقًا لخارطة الطريق فإننا يجب أن ندرك أن دعوة التيار الإسلامى المعتدل إلى المشاركة وفقًا للقواعد الديمقراطية الصحيحة هى هدف آخر لا نستطيع تجاهله.








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

الكبير قوى قوى قوى

وما هى مؤهلاته ليترأسها ..؟

عدد الردود 0

بواسطة:

م/احمد

امور الدين الاسلامى للازهر

عدد الردود 0

بواسطة:

النقراشي

إلى تعليق رقم 1

عدد الردود 0

بواسطة:

طارق الشعراوى

لقد نطق د.مصطفى الفقى بما نحتاجه فعلآ منذ زمن, الأمن و الأقتصاد

عدد الردود 0

بواسطة:

h

مقال رائع

عدد الردود 0

بواسطة:

ياسر رمضان

العدل اساس الملك يا د. مصطفي

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

اؤيدك تماما فيما طرحت بل واتمناه - الامن والاقتصاد - ولكن اين التيار الاسلامى المعتدل

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

بحذف مدنية الدوله فتحنا الباب للدوله العنصريه وفتاوى ومصالح كل طائفه او تيار سياسى

بدون

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

اتدلل يا نور واتحنطر وفك فى الخمسين وبعتر - الكل ماشى فى الطراوه يتمخطر

بدون

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

هل نزلت السوق وسمعت الاسعار - ما تقيمك للحد الادنى والاقصى وهل سيؤدى الى استقرار

بدون

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة