د. مصطفى الفقى

أخطر الملفات

الأحد، 26 مايو 2013 08:34 م

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
يزور الرئيس «مرسى» «إثيوبيا» حالياً، ذلك البلد الأفريقى الشقيق الذى تربطنا به علاقات تاريخية وثيقة، ولكنها حافلة بالحذر المتبادل والحساسية الدائمة، إنها «إثيوبيا» التى انفصلت عن الكنيسة الأرثوذكسية الأم بعد رحيل الإمبراطور «هيلاسلاسى»، وهى «إثيوبيا» التى تبنى الآن وبحماس شديد سد الألفية الذى يطلقون عليه «سد النهضة» ـ ولم نعد نتفاءل كثيراً بكلمة النهضة ـ فيبقى على الرئيس المصرى والنظام الحاكم وضع ملف مياه النيل على قمة أولويات السياسة الخارجية المصرية، فهذا الملف لا يعلوه ملف آخر.. فالشعوب لا تفرط فى شيئين: الأرض، والمياه لأنهما الحياة .. يجب أن يدرك الجميع أن مشكلة النيل ليست فى ندرة المياه، فالهدر يمثل النسبة الأكبر منها، والحل الطبيعى هو وضع ملف مياه النيل فى إطار منظومة تنموية تحتوى دول حوض النهر فى تكافؤ وشمول، (فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون)، وأضع فى مقدمتهم العالم المتميز «خالد عبد القادر عودة» وهو بالمناسبة من أهل البيت أيضاً.








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 7

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

لابد من فكر جديد يستبق الاحداث ويتوقع المخاطر - الفقر المائى قادم اجلا ام عاجلا - ما العمل

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

1 - اقامة السدود والخزانات فى مناطق السيول خاصة فى الجنوب وسيناء

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

الاهتمام بكل فكره خاصه بالمياه حتى وان بدت خياليه وغير مجديه مثل تكثيف السحب

كذلك استغلال امواج البحر فى توليد الطاقه

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

وضع قوانين صارمه لحماية البيئه والمياه من التلوث بمياه الصرف الصحى والملوثات الصناعيه

بدون

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

المياه قضية حياه او موت وستكون مستقبلا سبب صراعات وحروب - لابد من العمل من الان

بدون

عدد الردود 0

بواسطة:

almansur

د مصطفى أنت لها

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد ماهر

ماذا بغد

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة