د. مصطفى الفقى

نهر النيل

الثلاثاء، 11 يونيو 2013 06:09 م

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
إن الموقف من السد الإثيوبى ليس مجرد معركة إعلامية تعلو فترة ثم تختفى، إنه أمر يحتاج إلى جهد دبلوماسى دؤوب وأفكار تنموية شاملة بحيث يجوب وفد مصرى رفيع المستوى من الفنيين والسياسيين معًا بالإضافة إلى المسؤولين عن ملف الرى والكهرباء وخبراء «السد العالى» ومسؤولى الأمن القومى من أصحاب الدراية بدول حوض النيل يحملون رسالة محبة وسلام من الشمال ويطلبون التعاون بدلاً من التناحر ويؤكدون للجميع أن «مصر» صادقة النية فى فتح صفحة جديدة فى علاقتها مع شقيقاتها الأفريقيات خصوصًا دول حوض النيل مؤكدين أن التعاون المشترك يمكن أن يعود بالفائدة على جميع الأطراف، خصوصًا أن الهدر فى مياه النهر أكبر بكثير مما نتصور.








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 7

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

الحل المؤذى لا ياتى الا بعد استنقاذ كل الحلول الدبلوماسيه والتحكيم الدولى ليكون مبررا

بدون

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

اجلا ام عاجلا لابد من فكر جديد فى استغلال الطاقه الشمسيه وتحلية مياه البحر

بدون

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

لا تتوقعوا بزازة اثيوبيا ستاتيكم كل مره بنفس الامتلاء - مستقبل مصر فى تحلية مياه البحر

بدون

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

شئنا ام ابينا حروب المستقبل ستكون على المياه ولابد من الان ايجاد مصادر بديله

بدون

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

لابد من اقتحام الصحراء الشرقيه والغربيه وكلاهما لهما سواحل بحريه كذلك كنز طاقه شمسيه

بدون

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

هناك مصادر اخرى للطاقه - اشجار الطاقه - مولدات امواج البحر - طاقة الرياح - طاقه الجاذبيه

المهم نفكر ونبحث ونسعى كما يفعل الغرب

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

واخيرا - مصر بدون الحراميه والبلطجيه ستكون اعظم واجمل وارقى بلاد العالم - المهم نبدأ صح

بدون

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة