د. مصطفى الفقى

العيد الحقيقى

الخميس، 08 أغسطس 2013 03:06 م

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
الأعياد الدينية والمناسبات الوطنية فرص لالتئام الجراح واجتماع الشمل والتركيز على ما يجمع ونبذ ما يفرِّق، إنها مناسبة لتأمل ما مضى والاتجاه نحو المستقبل بالأمل الحقيقى والتفاؤل الذى ينبع من وحدة الأمة وروح الشعب، إننا فى «مصر» محتاجون إلى تفكير جديد ورؤية مختلفة تدفعنا إلى الأمام لكى نواجه «الفقر» الذى يمثل قنبلة موقوتة فى ربوع الوطن وأن نفكِّر فى كل ما هو ممكن للنهوض «بالتعليم» الذى أدى تدهوره إلى انقسام الشعب وتمزيق المجتمع! فالاقتصاد القوى والتعليم العصرى وشيوع العدالة الاجتماعية هى ضمانات المستقبل الأفضل ولكنها تحتاج إلى استتباب الأمن واستقرار الوطن وتحول الصراع السياسى إلى مصالحة وطنية شاملة تنبذ التعصب وترفض الاستحواذ ولا تقبل الإقصاء وتؤمن فى النهاية بأن النسيج المصرى متين فى جوهره عصى على الفتن طاردٌ للعنف عبر تاريخه الطويل.








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

صدقت - العيد الحقيقى امن واستقرار وعمل وانجاز وتفاؤل بالمستقبل

بدون

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

بدون

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

الدستور الحقيقى يقتلع الطائفيه ويقيم العدل والمساواه ويوفر كل عوامل النهضه والتقدم

بدون

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

لا انتخابات بدون دستور ولا دستور بدون الشعب

بدون

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

لا شرعيه لمسئول الا فى ظل الديمقراطيه الكامله والعداله الشامله

بدون

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

المصرى فى الدستور اسمه مواطن وليس عامل او فلاح او موظف - لا للتخصيص والتمييز

بدون

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

الشباب والمراه يمثلون اكثر من 60% من المجتمع المصرى - اين هم فى البرلمان والحكومه

بدون

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

الازهرالشريف هو المناره والمرجعيه - ممنوع منعا باتا قيام احزاب على اساس دينى او طائفى

بدون

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

الديمقراطيه انتخاب حر ورقابه صارمه وحساب رادع-الديمقراطيه تاتى بالايمان وليس بالزيت والسكر

بدون

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

الشعب هو مؤسس الدوله ومصدر سلطاتها وهو السيد الشرعى المطاع

بدون

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة