د. مصطفى الفقى

الأرض والفلاح

الخميس، 12 سبتمبر 2013 09:55 ص

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
فى 9 سبتمبر عام 1952 بعد قيام ثورة يوليو بأيام قليلة صدر قانون «الإصلاح الزراعى» ليضرب الإقطاع فى مقتل، ويضع الفلاح المصرى على خريطة الوطن لأول مرة منذ صدور «اللائحة السعيدية»، ومظاهرة أحمد عرابى، الضابط الفلاح، فى «ميدان عابدين». وقد يقول قائل إن صدور ذلك القانون قد أدى إلى تفكيك الملكيات الزراعية، وأضر بالإنتاج الزراعى المصرى فى مجمله، وهذه قضية جدلية نتفق معها أو نختلف، لكن القضية غير الخلافية هى أن صدور ذلك القانون كان هو المؤشر الأول لمفهوم العدالة الاجتماعية للثورة المصرية، وقد يكون لهذه الثورة خصوم كثيرون، وأنا أعترف أيضًا بالعديد من إخفاقاتها، ولكن الأمر الذى لا جدال فيه هو أنها قد نفخت روحًا جديدة فى الكيان المصرى، بل والعربى كله.. تحية للفلاح المصرى الذى ننساه دائمًا!








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود على

الفلاح اولا

عدد الردود 0

بواسطة:

د.منصور

إخلص

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

النظام القادم نسبته كالاتى - 70 فلول الى 30 مختلط

بدون

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

طبيعى بعد كل هذه البراءات يكون النظام فردى

بدون

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

احزاب ضعيفه افضل من مافيا وتجار مخدرات وفلول وعبيد

بدون

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

كوادر الفردى جاهزه ولا داعى للمصاريف ومبروك عليهم مجلس الشعب وموسى وشفبق

بدون

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

المفروض موسى كدبلوماسى يطمن على المخلوع كل شويه ده برضه عيش وملح واستاكوزا

بدون

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

ما شاء الله المطبخ الانتخابى فى لجنة ال 50 شغال الله ينور

بدون

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

نسينا - 50% فقر و50% جهل و20% بطاله و100% مرضى و30% عشوائيات - نسينا البلطجيه

بدون

عدد الردود 0

بواسطة:

الشعب الاصيل

نسينا السياسه الخارجيه العرجاء والجامعه العربيه الخرساء والسياسه الداخليه البلهاء

بدون

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة