د. مصطفى الفقى

سقوط الأقنعة

الثلاثاء، 03 سبتمبر 2013 11:56 ص

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لقد كشفت الأحداث اليومية فى «مصر» منذ 25 يناير 2011 حتى الآن عن كم هائل من المعلومات والحقائق التى كانت غائبة سواء عن فترة حكم الرئيس الأسبق «مبارك» أو فترة إدارة «المجلس العسكرى» للبلاد أو فترة «حكم الإخوان» وظهرت القيادات السياسية والشخصيات العامة على حقيقتها، وأصبحنا أمام واقعٍ جديد ومشهدٍ مختلف، فما أكثر الزعامات الزائفة والقيادات المتلونة والشخصيات المتحولة، بل إننى أردد أحياناً فى صمت (إذا لم تستح فافعل ما شئت)، ونحن نرى حالياً بعض المصريين والمصريات وقد انتقلوا مائة وثمانين درجة من اتجاه لآخر وفقاً «لبوصلة» الأحداث، إذ إن لديهم «قرون استشعار» تشم رائحة التحول مبكراً فتمضى وراءه، بل قد تسبقه أيضاً! إنها نماذج المستفيدين من الفترات الثلاث بنفس الحماس حتى يبدو أصحابها محسوبين على كل عهد.. أين أنت يا حمرة الخجل؟!








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

حسام فتحى يحيي

شعب مصر كفيل بسقوط اى قناع مزيف

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد الحفناوى

ماقل ودل.

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد الحفناوى

ماقل ودل.

عدد الردود 0

بواسطة:

دكتور عاصم محمد احمد

اهلا وسهلا

عدد الردود 0

بواسطة:

الكبير قوى قوى قوى

إستخف قومه فأطاعوه إنهم كانوا قوما فاسقين

عدد الردود 0

بواسطة:

عابر سبيل

للاسف يا دكتور انت واحد منهم

للاسف يا دكتور انت واحد منهم

عدد الردود 0

بواسطة:

حمزة

سبحان الله

سبحان الله , شوف مين اللى بيقول الكلام ده

عدد الردود 0

بواسطة:

وفاء إلهامي

لا لا أرفض أتهامكم

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد نافع

ان لم تستحيييييييييييييييي فافعل ما شئت

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن مصري

رسالة للمطفف مصطفى الفقي

(إذا لم تستح فافعل ما شئت)

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة