أكرم القصاص - علا الشافعي

الإفتاء: حملة توقيعات لاستخدام الإعلام"منشقى القاعدة"بديلا لـ"داعش "

الإثنين، 01 سبتمبر 2014 01:06 م
الإفتاء: حملة توقيعات لاستخدام الإعلام"منشقى القاعدة"بديلا لـ"داعش " د. شوقى علام مفتى الجمهورية

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
دشنت الحملة العالمية التي أطلقتها دار الإفتاء المصرية لحث وسائل الإعلام الإقليمية والعالمية والشعوب الغربية على عدم استخدام مصطلح "Islamic State" أو "ISIS"واستبداله بمصطلح "منشقي القاعدة" أو "Qa'ida Separatists" QSIS، حملة توقيعات على الانترنت، موجهة إلى وسائل الإعلام العالمية لوقف استخدام مصطلح الدولة الإسلامية عند الحديث عن التنظيم الإرهابي.

صرح د. إبراهيم نجم مستشار مفتي الجمهورية ، فى بيان لها اليوم، أن حملة التوقيعات الإلكترونية تهدف إلى جمع أكبر عدد ممكن من التوقيعات التي يتم إرسال نسخ منها إلى قائمة بريد إلكترونية تضم وسائل الإعلام العالمية عند كل توقيع يتم من قبل المستخدمين، وذلك لدفع وسائل الإعلام إلى التوقف عن ربط ممارسات هذه المنظمة الإرهابية بالإسلام، وفي محاولة لتصحيح صورة الإسلام والمسلمين التي تم تشويها بسبب هذا الأفعال التي تحرمها الشريعة الإسلامية وتستنكرها الإنسانية جمعاء.

ودعت حملة دار الإفتاء، وسائل الإعلام العالمية إلى القيام بمسئوليتها وتقديم الحقيقة لجمهورهم، دون تزييف أو خلط للحقائق أو نشر للكراهية ودعم للإرهاب بشكل أو بأخر، والاستجابة للحملة والتوقف عن استخدام مصطلح "الدولة الإسلامية" واستبداله بـ "منشقي القاعدة".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

جلال

نعم للدفاع عن الاسلام الصحيح

عدد الردود 0

بواسطة:

سليم الخفش

تغير اسم داعش

عدد الردود 0

بواسطة:

أبو إسماعيل

لا لمنشقو داعش

عدد الردود 0

بواسطة:

اية محمد

اتحدوا يا رجال الاعلام

عدد الردود 0

بواسطة:

خالد محمود

داعش منظمة إرهابية

داعش إرهابية

عدد الردود 0

بواسطة:

منار احمد

شكرا يا دكتور ابراهيم

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد عطية

منشقى القاعدة

عدد الردود 0

بواسطة:

تيمور

دار الافتاء هى دار العزة والدين والكرامة

عدد الردود 0

بواسطة:

طالب ازهرى

الاسلام

عدد الردود 0

بواسطة:

دينا صلاح

دار الإفتاء عليها أمانة ومسئولية كبرى في التبليغ عن رب العالمين.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة