نجوم رحلوا قبل مشاهدة آخر أعمالهم.."القلب" يمنع خالد صالح من الجزيرة2

السبت، 27 سبتمبر 2014 10:07 ص
نجوم رحلوا قبل مشاهدة آخر أعمالهم.."القلب" يمنع خالد صالح من الجزيرة2 خالد صالح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
رحل الفنان خالد صالح بعد صراع طويل مع المرض، ولم يسعفه القدر لمشاهدة آخر أعماله السينمائية "الجزيرة 2"، حيث صور الفيلم وانتهى من تصويره قبل شهر من الآن، وليدخل بعدها المستشفى لإجراء عملية "قلب مفتوح".

صالح ليس الفنان الأول الذى يصور فيلما، ويسبقه الموت قبل أن يعرض ويشاهده الجمهور، فالفنان الكوميدى الكبير نجيب الريحانى توفى 1949، وتحديدا فى العام الذى أنتج فيه فيلم "غزل البنات" آخر أعماله السينمائية، حيث صور الفيلم بعد إكماله وقبل عرضه.

كما توفيت الفنانة أسمهان قبل أن تكمل دورها فى فيلم "غرام وانتقام"، كذلك الفنان فاخر فاخر حيث توفى فى 1962 إثر إصابته بالذبحة الصدرية ولم يسعفه الوقت لمشاهدة 3 أعمال شارك فيها وهى شفيقة القبطية والمماليك وألف ليلة وليلة.

أما الفنان محمود المليجى، فقد توفى وهو يستعد لتصوير آخر مشاهده فى "أيوب" الذى أخرجه هانى لاشين فى عام 1983، أما رشدى أباظة فقد مات أثناء تصويره فيلم "الأقوياء" ولم يستطع إنهاؤه فأكمله الفنان القدير صلاح نظمى بدلا عنه عام 1980.

وفى عام 1992 توفى على أثر أزمة قلبية الفنان صلاح قابيل أثناء تصوير الجزء الخامس من مسلسل ليالى الحلمية فتم تغيير السيناريو الجزء الخامس والأخير بحذف دور الحاج علاّم السماحى وهى الشخصية التى كان يؤديها.

كذلك توفى الفنان نبيل هجرسى قبل أن يشاهد الفيلم الذى شارك فيه وهو "فبراير الأسود" فى 2013، ومؤخرا توفى المنتج والسيناريست ممدوح الليثى، وذلك قبل أن يرى أن عمله الذى انتظره 13 عاما "المشير والرئيس" يخرج للنور من خلال مسلسل "صديق العمر" قصة صداقة المشير عبد الحكيم عامر والزعيم جمال عبد الناصر.

وأخيرا توفى الفنان حسين الإمام قبيل رمضان الماضى، وتحديدا أثناء تصويره لمسلسل "كلام على ورق"، حيث لم يكمل الراحل تصويره.








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

هيثم وحيد حسين

نسيتوا ابن الناظر

عدد الردود 0

بواسطة:

عمال اسكندريه لمسبوكات السيارات

الشركه قفله يقلها سنه واتشردا ولاحياة لمن تنادى ندا لوزيرة القوى العامله ايه الحل مع هيكل

ارحمونا

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة