على طريقة فيلم "ظرف طارق".. محادثة طريفة بين عميلة وشركة اتصالات عبر تويتر تشعل مواقع التواصل.. "أدمن الحساب": "يهمنا تكونى معانا".. ومريم مازحة: "معاك ولا مع الشركة تفرق".. ونشطاء: "حب تحت الشريحة"

السبت، 24 أكتوبر 2015 05:57 م
على طريقة فيلم "ظرف طارق".. محادثة طريفة بين عميلة وشركة اتصالات عبر تويتر تشعل مواقع التواصل.. "أدمن الحساب": "يهمنا تكونى معانا".. ومريم مازحة: "معاك ولا مع الشركة تفرق".. ونشطاء: "حب تحت الشريحة" مشهد من فيلم ظرف طارق
كتبت ريهام عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
"ظرف طارق" فيلم كوميدى شهير بطولة الممثل أحمد حلمى ويدور حول موظف فاشل فى شركة للاتصالات، ويصطدم هذا الموظف الفاشل بمشاكل فى العمل، و يلجأ إليه خالد الصاوى الذى يطلب منه معلومات عن فتاة (مدعياً أنها نصابة) وهنا تبدأ المشاكل، ينجح (طارق) بإيجاد الفتاة (نور)، لكنه يقع فى حبها، فيماطل فى إعلام الصاوى بحقيقة إيجاده للبطلة.

قصة شبيهة حقيقية لم تخلو من خفة الظل وروح الدعابة والمرح كانت شركة اتصالات العامل المشترك فيها ايضاً، إذ جرت محادثة طريفة بين إحدى العميلات وأدمن شركة "اتصالات مصر" عبر حساب الشركة على تويتر، لفتت أنظار مواقع التواصل على اختلاف أنواعها.
اليوم السابع -10 -2015
"حب تحت الشريحة" جملة لخص بها رواد مواقع التواصل المحادثة التى جرت بين شركة الاتصالات والعميلة، وأسفر فى نهايته عن اتخاذ العميلة "مريم" موقف جدى لإنهاء حالة الهرج والهزار .

رواد موقع التدوينات القصيرة "تويتر" تداولوا "سكرين شوت" لمحادثة طريفة جرت بين الحساب الرسمى لشركة اتصالات عبر الموقع مع إحدى العميلات التى توجهت للشركة بطلب لغلق شريحتها.

البداية كانت عندما توجهت مريم إحدى العملاء بطلب للحساب الرسمى لشركة اتصالات على تويتر كان مفاده: "ما تقفلولى خطى عشان مكسلة انزل"، فجاءها رد الشركة غير المتوقع عن طريق أحد القائمين على التسويق الإلكترونى للخدمات عبر مواقع السوشيال ميديا "وتقفليه ليه يا مريم؟".

لم يقتصر الأمر على رد الشركة بل تجاوبت مريم مع السؤال الذى طرحة "أدمن الحساب" فردها جاء فيه: "عشان غيرت الموبايل.. والموبايل القديم كان بخطين"، فجاء رد أدمن الحساب سريعاً: "وتغيرى الموبايل ليه يا مريم؟".

الحوار استمر، فأكد أدمن حساب شركة اتصالات للعميلة أن وجودها واستمرارها مع الشركة أمر يهمهم كثيراً، قائلاً: "يهمنا أنك تكونى معانا يا مريم"، فردت مريم بخفة ظل وإجابة غير متوقعة: "مع اتصالات ولا معاك تفرق".
اليوم السابع -10 -2015
" أنا والشركة واحد يا مريم".. كان رد الأدمن على سؤال العميلة، وهو ما دعاها بانتهاج أسلوب جاد وحازم لإنهاء الحوار فقالت: "أيوه هتقفل الخط ولا هتهزر".

نص المحادثة انتشر مثل النار فى الهشيم عبر موقع "فيس بوك" وحاز على اهتمام الكثير من رواد الموقع، فمنهم من اعتبر المحادثة ممتعة وظريفة، وتعبر عن خفة ظل أطرافها، ومنهم عبر عن رفضه لها مؤكدين أن الأمر غريب ولافت للانتباه.

اليوم السابع -10 -2015


اليوم السابع -10 -2015

اليوم السابع -10 -2015

اليوم السابع -10 -2015








مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة