وقال محمد عطية، منسق الحملة، أن الأسماء تم طرحها لفتح الاستفتاء حولها، مشيرا إلى أن اختيار عضوى حزب النور جاء من أجل تمثيلهم فى البرلمان كحزب سياسي، وأن ذلك لا يتعارض مع اهداف الحملة لأنها نجحت فى تقويض سلطتهم داخل البرلمان، وقد نجحت فى ذلك.
وتستعد الحملة لتنظيم مؤتمر ختامى لمرحلة الانتخابات البرلمانية، عقب جولة إعادة المرحلة الثانية للإعلان عن موقفهم من الاستمرار عقب تشكيل البرلمان.
موضوعات متعلقة..
- لا للأحزاب الدينية: خسارة التيار الاسلامى فى الانتخابات دليل عزله سياسياً