يدور الكتاب حول دور الأعلام فى إصلاح المجتمع وما بنى عليه فى ذلك من إيجابيات، وأيضاً سلبيات، قد تكون قادرة أن تبنى مجتمع كامل وأصلاح ما يمكن أصلاحه، وكذلك قد تكون قادرة، لكل الوسائل المتاحة بهدم كامل لأمه كاملة وعالم أجمع.
وجاء فى أجواء الكتاب "الشعوب قديماً كانت تعانى الجهل والفراغ، وعندما طور الأعلام فى التسعنيات قليلاً بدأ الناس تتثقف وعياً ومجتمعاً ولكن كان الملاحظ أنهداء بعض الأخلاقيات التى حيثما تكون ناتجة عن ذلك الأتصال اللى واعى بين الأعلام والشعوب، والأخذ بمبدأ الحصول على قدر كافى من المعلموت لتم تطبيقها على أرض الواقع، فى منحنى وظل وطنى ضيق بهذه الشعوب، لذا نرى تشتت كامل فى بعض الدول مثل العراق وما بعدها من قيام ثورات عربية، ومع تطور الزمن نرى العجب فى المجتمعات".
موضوعات متعلقة..
إبراهيم أبو سنة: افتتاح القناة عنوان للحرية والعطاء لكل المصريين بإمضاء السيسى