وأوضح مكمانوس أن مطلق النار كان جزءا من مجموعة صغيرة توجهت نحو حانة، حيث تم إبعادها عند الباب لأن أفرادها كانوا "في حالة سُكر"، وعلى إثر ذلك عاد الرجل إلى سيارته، وأحضر بندقية طويلة، وعاد إلى موقف سيارات الحانة وفتح النار.

وأشار إلى أن الضحايا خمس نساء وثلاثة رجال تتراوح أعمارهم بين 23 و41 عامًا، مضيفا أن حالتهم مستقرة وهم في مستشفيات محلية ذهبوا إليها بأنفسهم، وأن أحدهم تعرض لإصابة خطيرة في الظهر.

وعلى الرغم من أن مطلق النار ما زال طليقا، قال ماكمانوس إنه لا يعتقد أن هناك أي خطر على المنطقة.