ألف لأ على دمعة فى عيونك.. أحزان تغلب عليها الكينج ولسه قادر فى الحزن يفرح

الثلاثاء، 10 أكتوبر 2023 09:00 ص
ألف لأ على دمعة فى عيونك.. أحزان تغلب عليها الكينج ولسه قادر فى الحزن يفرح محمد منير
كتب عادل عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

مر الكينج محمد منير  بأحزان والآم كثيرة لكنه مثل ما غنى "أنا لسه قادر فى الحزن أفرح"، ولم يستسلم أبداً وقال في أغنيتة الشهيرة "الف لاء ولاء ولا على دمعة فى عيونك"، وقال "سؤال بسالك ايه آخرة الترحال، وسهر الليالى وكل يوم بحال، سؤال بسالك ايه اخرة الاحزان. دمعتى موالى والحال قتال، سؤال بسالك إيه أخرة الأحلام .... ألف لاء ولاء ولا على دمعة فى عيونك أو اة".

الكينج رغم الأحزان يغنى ورغم الآلام يغنى ويعلى صوته بالغنا  حتى يسعد  جمهوره ومن أحزانه التي مرت عليه  كانت  في ديسمبر عام 2006  حينما  غيب الموت شقيقة الأكبر سمير وكان وقتها مرتبطا بحفل غنائى بدار الأوبرا، ورغم الاحزان انتهى من مراسم العزاء وذهب لجمهوره ليغنى ويسعدهم وترك الجراح في قلبة حتى ينتهى من الحفل.

 
وفى  يناير 2020 فقد منير رفيق كفاحة وذراع الأيمن ومدير اعماله وزوج شقيقتة محمود وقتها عبر الفنان محمد منير عن افتقاده لمديره أعماله وزوج شقيقته وابن عمه محمود أبا زيد، الذى وافته المنية داخل إحدى المستشفيات، بعد تعرضه لأزمة صحية مؤخرًا، لافتًا إلى تفانيه وإخلاصه فى العمل وتأثيره الكبير فى الخطوات الفنية للكينج على مدار مسيرته الكبيرة

وقال محمد منير، فى تغريده عبر حسابه على "تويتر"، "إنا لله وإنا اليه راجعون.. افتقدت اليوم زوج شقيقتى ومدير أعمالى محمود أبا يزيد.. الذى كان له تأثير كبير فى كل خطواتى الفنية وكان مثالا للتفانى والإخلاص.. رحمك الله رحمة واسعة

وفى 12 يونيو 2022 هاجمت الاحزان الكينج مرة أخرى  حينما علم بوفاة رفيق مشواره رومان بونكا وهو عازف الجيتار والملحن الألماني، وكان عازفًا للعود العربي أيضًا وهو معروف بعمله مع عدد من الموسيقيين والمطربين تأثر بوفاته الكينج لكنه قاوم ومازال يغنى

وقال وقتها على مسرح احد الحفلات بالإسكندرية بعد هذه الوفاة أنا لسه قادر فى الحزن أفرح وشهد مطالبته الجمهور بالدعاء من أجل صديقه الراحل الملحن والموزع الموسيقي الألماني رومان بونكا قبل دخوله في نوبة بكاء عند غناء أغنية أنا بعشق البحر

الكينج  رومان بونكا
الكينج رومان بونكا
 
محمد منير مع محمود منير
محمد منير مع محمود منير

 

 

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة