عن مؤتمر الرواية العربية الذى أقامته وزارة الثقافة أتحدث.. بلاشك لمس الجميع تنظيمًا أروع من كل مرة سابقة، إذا كان هناك من يذكر المرات السابقة بعد ما مر على البلاد من تقلبات
أكدت الكاتبة آمال الديب، أن السيرة الروائية مقيَّدة بعض الشىء بالأحداث، فمعروف مسبَّقًا أن الراوى يتحدث عن نفسه، وإن جمَّل أو غيَّر بعض الملامح.
قال الكاتب التونسى شكرى المبخوت، أن رواية "روائح المدينة" للكاتب التونسى "حسين الود" تخوض تجربة فضائية تطرح سؤالاً جديدًا فى الرواية التونسية.
قالت الكاتبة الكبيرة زينب العسال، لقد عرف كاتب روايات القمع كيف يلعب مع الرقابة، ويتخطى كل حواجز منع النشر أو المصادرة، أو الوقوع فى المساءلة، أو توجيه تهمة معاداة النظام.
قال الكاتب الكبير فؤاد قنديل، لم يكن غريبًا أن أصرح فى العديد من المناسبات، بأن زوجتى الأولى والحقيقية هى الكتابة، والزواج بيننا زواج شرعى وكامل بكل تفاصيله العاطفية والجنسية والاجتماعية.
قال الكاتب السودانى حمور زيادة، ربما ما زلت حتى اليوم أتمنى أن أكتب كما كانت تحكى لى جدتى، وأن أجعل القارئ يسمع الكلمات، يرجف فى أذنيه صوت البطل وهو يواجه الأخطار.
قال الكاتب حمدى الجزار إن الثورة فتحت أحشاء المصريين وقلوبهم وعقولهم، وحدثت أعتى مواجهة بين طلب "الحرية"، وطلب "العبودية".
اتفق عدد من الأدباء والنقاد على أن تقنيات الرواية الجديدة معقدة وتفاجئهم لأنها فى الأساس متداخلة، وفيها نوع من عدم الترتيب، أو العودة إلى الماضى، أو تداخل الشخصيات، وغير ذلك من فنون وتقنيات.
قدم الكاتب الجزائرى الكبير واسينى الأعرج، شهادة روائية بعنوان "سيرة المنتهى.. الوقوف بين حيرة ابن عربى وخوف دانتى"، وذلك خلال الجلسة الأولى ضمن برنامج الشهادات فى ملتقى الرواية العربية.
رأى الكاتب عبد الرحمن الشرقاوى أن شخصيات الكاتب أحمد مراد تتأرجح بين التاريخية الواقعية، والمشابهة لشخصيات معروفة فى الواقع
قال الناقد المصرى عبد الرحيم الكردى، إنه فى أغسطس من العام الماضى أتمَّ الروائى الجزائرى المشهور واسينى الأعرج أحدث أعماله، وهى سيرته الذاتية التى سماها "سيرة المنتهى.